موقع القرية
تقع قرية قريوت إلى الجنوب الشرقي من مدينة نابلس وتبعد عنها 26 كم. وإلى الشمال الشرقي من مدينة رام الله وتبعد عنها 26 كم. فهي تقع في منتصف المسافة بين مدينتي نابلس ورام الله وتجاورها القرى التالية : من الشمال قرية تلفيت ومن الشرق قرية جالود ومن الجنوب قرية ترمسعيا ومن الغرب قرية الساوية واللبن الشرقية.
[عدل]مساحة القرية
تبلغ مساحة القرية 20000 دونما والمخطط الهيكلي للقرية 366 دونما وقد سيطرت المستوطنات المقامة على أراضيها على ما نسبته 68 في المائة منها وبذلك أصبح اعتماد المواطنين على الزراعة وخصوصا الزيتون واللوزيات والحبوب أقل مما كان قبل وجود المستوطنات ومصادرة الأراضي و تقع أجزاء كبيرة جدا من القرية وخاصة من الجهة الغربية والجنوبية ضمن منطقة مصنفة (C) وفقا لإنفاق أوسلو مما يمنع العمران من الامتداد إلى هذه الجهات.بسبب ممارسة الاحتلال لسياسة هدم البيوت.
[عدل]عدد سكان القرية
لقد كانت قرية قريوت من القرى الكبيرة في محافظة نابلس إلا أن حرب عام 1967كانت الدافع خلف هجرة السكان من القرية إلى شرق الأردن ولعل من أكثر الأسباب التي أدت إلى هجرة السكان منها هو أن معظم الشباب كانوا يعملون في الجيش الأردني. وبعد انتهاء الحرب لحقت بهم عائلاتهم إلى الأردن.
أما القرية فقد بقيت دون عملية إحصاء حتى عام 1995 حيث قامت جمعية قريوت الخيرية بإحصائهم وكان عدد السكان في داخل القرية 1621 نسمة. وفي عام 1997 وصل عدد السكان إلى 1841 نسمه حسب مركز الإحصاء الفلسطيني ,و كان عدد سكان القرية في عام 2007 قد بلغ 2450 نسمة وفقا لمركز الإحصاء الفلسطيني كان منهم عدد طلبة المدارس 800 والجامعات 107 طالب وطالبة ويعتمد غالبية السكان في مصادر دخلهم على الوظائف الحكومية والقطاع الخاص والأيدي العاملة وبعض الحرف والأعمال التجارية وجزء قليل يعتمد على الزراعة، وتبلغ نسبة البطالة 45%.....
يذكر أنه وبالإضافة للهجرة التي حصلت في العام 1967 كانت قد سبقتها هجرة في العام 1917 أي الهجرة الأولى حسب ما يسميها كبار السن ،حيث هجر العديد من المواطنين القرية باستمرار منذ الثمانينات سواء إلى دول الخليج أو دول أمريكا أضف إلى ذلك خروج عدد كبير من الطلبة للدراسة وبعد انتهاء دراستهم لم يعودوا وكذلك هجرة العديد من الشباب للعمل في الولايات المتحدة والتي تزايدت في الآونة الأخيرة.
[عدل]قريوت عبر التاريخ
قريوت من القرى القديمة. فقد روي في كتاب تاريخنا فلسطين أن قريوت من القرى الكنعانية. وقد سميت بهذا الاسم لأنها كانت تحاط بعدة قرى وتقع هي في منتصفها فكانت بمثابة مدينة ويتكون اسمها الكنعاني من مقطعين ((قر)) والذي معناه قرى و((يوت)) والذي معناه مجمع ومعنا اسمها (مجمع القرى والمدن)
[عدل]المغتصبات المقامة على أرض القرية
تعد قريوت من أكثر قرى محافظة نابلس إحاطة بالمغتصبات الصهيونية حيث أقيمت ثلاث منها على أراضيها
المغتصبة الأولى وتدعى ((شيلو)) وقد أقيمت منذ عام 1978 وهي في الجهة الجنوبية من القرية على أخصب أراضي القرية وتدعى ((سيلون)) حيث أقام فيها أجدادنا أول تجمع فيه لقريتنا حينما أنشئت في غابر التاريخ وتعود حق ملكيتها جميعها إلى أهل القرية
أما المغتصبة الثانية فهي ((عيليه)) وأقيمت عام 1984 على أربع جبال من جبال القرية وهي ((الرهوات))و ((الصنعاء)) و((الكرم الغربي)) و((الخلة)) وقد اتسعت هذه المغتصبة مبتلعة ألاف الدونمات ووصل زحفها على بعد 150 متر من اقرب منازل القرية إليها وتقع في الجهة الغربية من القرية.
أما المغتصبة الأخيرة فهي مغتصبة ((راحيل)) وقد أقيمت عام 1991 وتقع من الجهة الجنوبية للقرية بجانب مغتصبة شيلو وقام سكانها بالاعتداءات المتواصلة على أهالي القرية وأراضيها و من الجدير بالذكر أن المستوطنات الثلاث تشهد عملية بناء وتوسع شديدتين حيث لم يبق أراضي للقرية يمكن البناء عليها
[عدل]الثروة الحيوانية في القرية
كان يوجد في القرية عدد كبير من الأغنام والأبقار البلدية والعديد من الحمر الأهلية بما في ذلك الخيل بشكل بارز وذلك حتى مطلع السبعينات. ونتيجة اتجاه الشباب إلى العمل داخل الأراضي المحتلة عام 1948 وذلك لأسباب اقتصادية شتى على رأسها استيلاء قطعان المستوطنين من خلال كيانهم المحتل على معظم الأراضي الصالحة للرعي تركت هذه الماشية وأصبح ينظر إلى اقتنائها كمهنة غير مجدية اقتصاديا فلم يبق منها إلا القليل. واتجه بعض الأهالي إلى شراء الأبقار الهولندية وتربية الدواجن كمشاريع اقتصادية صغيرة
[عدل]العمل والعمال في القرية ونسبة البطالة فيها
يميل أغلبية الشباب في القرية بشكل عام إلى الوظائف الحكومية بسب دخلها الثابت في وضع اقتصادي متردي داخل الأراضي الفلسطينية رغم قلت أجورها بشكل عام وأنها تعد تحت خط الفقر بالنسبة لدخل وغلاء معيشة المواطن الفلسطيني.و يعمل في سلك التربية والتعليم ما يزيد عن 65 معلما ومعلمة و يعمل عدد أيضا لا بأس به في أجهزة السلطة العسكرية والمدنية وهناك عدد أخر قليل نسبيا يعملون في القطاع الخاص وفي وظائف أخرى ,أما شريحة العمال فهي فهي العظمى على هرم العمل في القرية فمنهم من يعمل داخل الأراضي المحتلة عام 1948 لكن بنسبة قليلة جدا أو في باقي المدن الفلسطينية.وتعتبر الزراعة مصدر دخل لبعض العائلات.
من جهة أخرى كان لحرب الخليج اثر كبير على سكان قرية قريوت حيث كان عدد من شبابها يعملون هناك ويرسلون جزء من دخلهم إلى ذويهم في القرية وبعد الحرب انقطع هذا الدخل مما سبب مشاكل اقتصادية عند بعض العائلات. بلغت نسبة البطالة في بعض مراحلها داخل القرية خلال مرحلة الانتفاضة إلى 60% مما أدى إلى ركود اقتصادي قاتل داخل القرية وإلى أحوال صعبة عاشتها بعض العائلات
أما متوسط نسبة البطالة داخل القرية فهي من 30% إلى 45% منهم من 15% إلى 20% أكاديميون وخريجو جامعات.
[عدل]الزراعة والأراضي في القرية
تشتهر قريوت بزراعة الزيتون واللوزيات والعنب والتين والحبوب إلا أن هذه المحاصيل قد شارفت على الانقراض وبخاصة العنب الذي لم يبق منه الا ما يزرع في البيوت على شكل معرشات
شجرة التين أيضا في طريقها إلى الزوال بسبب عدم اهتمام أهل القرية بزراعتها وكذلك شجرة اللوز. ويعود سبب ذلك لان المزارع في الوقت الحاضر لا يهتم إلا بزراعة الزيتون وذلك لأسباب اقتصادية.وبسبب ارتفاع أرض القرية إلى ((750 متر عن سطح البحر)) فهي تعتبر باردة شتاء ومعتدلة صيفا لذلك نجد أن من أكثر النباتات نجاحا في القرية هي الزيتون واللوزيات بشكل عام لان هذه النباتات تحتاج إلى البرودة.
أما معدل الأمطار في القرية يقارب ((555))ملم.وقد أخذت الزراعة تنحسر في القرية وذلك لسيطرة المغتصبات على جزء كبير ما نسبته 68% من أراضي القرية بنيت عليها ثلاث مغتصبات ((شيلو وراحيل وعليه)).
[عدل]البنى التحتية في القرية
خدمات شبكة الكهرباء
تم ربط القرية بالشركة القطرية الإسرائيلية عام 1983 وقد تم تجديد هذه الشبكة تعام 2004 من خلال مشروع ريادي داخل القرية قاده المجلس القروي متكفلا بمعظم تكاليفه على حسابه الخاص بحيث أصبحت شبكة حديثة
شبكة الاتصالات
كانت القرية متصلة بخط هاتفي واحد عام 1967 يتصل أهل القرية من خلاله بالعالم حتى عام 1985 حيث قطع هذا الخط وأصبح غير صالح تم توصيل شبكة الهاتف الحالية عام 1999حيث يوجد أكثر من 500 خط هاتفي من خلال شبكة الاتصالات الفلسطينية.
شبكة المواصلات
ترتبط القرية بخط مواصلات يربط بينها وبين القرى الأخرى وهي ((جالود وتلفيت وقبلان)) ومن ثم بالخط الواصل بين نابلس والقدس خط المواصلات الثاني يقع جنوب القرية ويربط بالشارع الرئيسي مباشرة رام الله نابلس وتدعى بطريق ((العين)) كناية لعين ((سالون)) الموجودة فيها
تعتبر طريق العين حاليا شريان البلد الرئيسي في حركة مواصلاتها ومنفذها الوحيد في أوقات الإغلاق. قامت قوات الاحتلال بإغلاق هذه الطريق بالسواتر الترابية ومنع المواطنين من استعمالها بل وقام قطعان المستوطنون بالاعتداء على من كل يستعملها تحت حماية قوات الاحتلال.
شبكة المياه
لا يوجد في القرية شبكة مياه عامة وإنما يعتمد أهالي القرية على أبار الجمع حيث ان معظم بيوت القرية فيها أبار جمع والقليل من السكان لا يوجد لديهم أبار وإنما خزانات ويقومون بشراء الماء بواسطة تنكات صغيرة وفي فصل الشتاء يقوم الأهالي بجمع المياه عن سطح المنازل يوجد في قريوت
* نبع ((عين سيلون))
التي تبعد عن القرية مسافة 800 متر وفقد أقيم لها خزان منذ مدة بعيدة وهي بحاجة إلى الترميم ويبلغ إنتاجها 30 متر مكعب من الماء يوميا
*نبع ((عين قريوت))
الذي هو عبارة عن نفق في الأرض ينزل الناس إليه عن طريق درجات إلا أن ماؤه قليل لا يفي باحتياجات القرية
و من الجدير بالذكر أن حكومة الاحتلال من خلال شركات الماء التابعة له قامت بسرقة مياه كل من النبعين إلى وتحوليهما لمستوطناتها ولوثة ما تبقى من ماء مما يستخدمه أهالي القرية إذ أثبتت العديد من الفحوص التابعة لوزارة الصحية عدم قابلية استخدام كل من مائهما للشرب المشاكل التي يعاني منها السكان بالنسبة للمياه
1- عدم كفاية الإمطار
2- عدم وجود أبار في بعض البيوت
3- عدم توفر شبكة مياه في القرية
شبكة الصرف الصحي
لا يوجد في القرية شبكة صرف صحي عامة بل يلجئ أهالي القرية إلى حفر امتصاصية بجانب مساكنهم يتم نضخها فيما بعد عند طريق آليات النضج وتلقى المخلفات بعيدا عن المساكن لكن بالقرب من المناطق الزراعية مما سبب تلوثا كبيرا للمياه الجوفية ورفع نسبة الملوحة ي التربة وتحولت الأرضي القابلة للزراعة إلى غير صالحة
و لعل أكبر المشاكل التي تواجهها القرية بسبب عدم وجود شبكة صرف صحي هو اختلاط المياه الجوفية ومياه الآبار بسب قرب الآبار المنزلية من حفر الامتصاص في بعض الحالات
المساجد
يوجد في القرية ثلاثة مساجد.المسجد الأول وهو المسجد الشمالي (أبو بكر الصديق)وقد تم بناءه في أوائل الستينات
المسجد الثاني هو المسجد الجنوبي مسجد (مسجد الفاروق عمر بن الخطاب)وهو قديم جدا إلا أن الأهالي قاموا بتوسيع هذا المسجد في العام 2003
وهناك مسجد في المنطقة الشرقية من القرية تم بناءه وسيفتتح قريبا بني على نفقة أحد أبناء القرية المغتربين.
[عدل]المؤسسات الموجودة في القرية
مجلس قروي قريوت
تعاقب على إدارة شؤون القرية فيما مضى العديد من المسميات بدأ بالمخاتير ومرورا في اللجان التي كانت تشكل من قبل أهالي القرية بمفاصلها المختلفة قدمت السلطة الوطنية الفلسطينية في العام 1994 حيث تم اعتماد المجالس القروية ومنها مجلس قروي قريوت من قبل وزارة الحكم المحلي وكان عدد أعضائه 9 أعضاء بقي يدير شؤون القرية إلى أن جرت الانتخابات المحلية في العام 2005 كباقي المدن والقرى في فلسطين وتم انتخاب مجلس مكون من 9 أعضاء بينهم امرأتين بتاريخ 2006/12/15 يقوم بممارسة مهامه منذ انتخابه.
ومن مهام المجلس القروي
1: توفير الخدمات للمواطنين قدر المستطاع وحسب الظروف الذاتية والموضوعية
2: الاهتمام بالحياة الاجتماعية وما يرافقها من تغيرات والعمل على حل الإشكالات التي تنشأ بين المواطنين
3: العمل على تنفيذ مشاريع في القرية للتسهيل على المواطنين وتحقيق الرفاهة النسبية لهم
4:الإشراف على المرافق والأماكن العامة في القرية والحفاظ عليها كملك عام للمواطنين ومن أهمها شبكة الكهرباء
5:تمثيل القرية والدفاع عن مصالحها أمام كافة المؤسسات الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني
6: التشبيك مع الهيئات المحلية الأخرى محليا ودوليا وتعزيز العلاقة مع المؤسسات الأهلية والحكومية بما يعود بالنفع على المواطنين
7:المساهمة في بناء مجتمع مدني متحضر متمتع بقيم العدالة والحرية المسئولة واحترام حقوق الفرد.
8: المساهمة بقدر المستطاع برفع الظلم عن المواطنين
ومن أهم المشاريع التي تم تنفيذها خلال العشرة سنوات الماضية
1: تعبيد وتوسيع طرق وعمل أرصفة
2: شق طرق زراعية
3: بناء مدرسة
4: مشروع جمع النفايات الصلبة
5: توسيع وتطوير شبكة الكهرباء
6: بناء مقر مركز مجتمعي للأنشطة المتنوعة
7: تقديم مساعدات إنسانية للمواطنين
8:توسيع مدخل القرية الرئيسي
مشاريع في طور التنفيذ خلال شهر حزيران وحتى شهر أيلول 2008
1- تعبيد الشارع الرئيس في القرية بعد إجراء التوسعيات فيه
2- تعبيد مدخل القرية المؤدي إلى نابلس والرابط بين قريوت وقرى جالود وتلفيت
3- البدء بتنفيذ مشروع ربط القرية بماء الشرب عبر خطوط ناقلة للماء ضمن مشروع المياه لقرى جنوب شرق نابلس
4- ترميم وإضافة وصيانة في مدرسة ذكور قريوت الثانوية
بعض المشاريع الهامة والحيوية التي نحن بحاجة لها وهي:
1: تعبيد شوارع وتوسيعها وعمل ارصفه
2: شق طرق للبيوت وطرق زراعية
3:حديقة للأطفال ومتنزه عام
4: ملاعب متعددة الإغراض للجنسين
5: توفير مركز صحي ومعداته اللازمة
بعض العقبات التي يواجهها المجلس القروي
1: الإجراءات والأنظمة التي يفرضها علينا الاحتلال ووجود المستوطنات التي تحيط بالقرية من كل الاتجاهات
2: شح الموارد المالية وما يترتب عليها من تبعات
3: النقص في بعض التجهيزات والمعدات
نادي قريوت الرياضي
تأسس نادي قريوت الرياضي عام 1993 وقد أصبح مؤسسة شبابية تابعة لوزارة الشباب والرياضة حيث تم تسجيله تحت رقم (121) بتاريخ 9/12/1995 بعد أن أجريت أول انتخابات لأعضاء الهيئة الإدارية للنادي بتاريخ 27/5/1995 ويبلغ عدد منتسبي النادي الآن 148 عضوا وشهد النادي تراجعا كبيرا في السنوات الاربع الماضيه بسبب تعاقب هيئه إداريه تهمها المناصب فقط مما سبب الشلل الكبير للنادي
أهداف النادي
1: رفع المستوى الرياضي لشباب القرية بمختلف الأعمار
2: تعميق الانتماء والوعي الاجتماعي من خلال المشاركة بكافة الأنشطة الاجتماعية
3: رفع المستوى الثقافي لشباب القرية
4: العناية بالناشئين من الجنسين من خلال مشاركتهم بأنشطة النادي
5: تأكيد أهمية المشاركة الاجتماعية من خلال تعميق مبدأ العمل التطوعي
6:تأكيد مبدأ الحرية في احترام الرأي والرأي الأخر وتعميق الفهم الديمقراطي للحياة الاجتماعية من خلال ممارسة الترشيح والانتخاب
أهم نشاطات النادي
1: المشاركة في البطولات المحلية لكرة القدم
2: الدورات المتعددة : إسعاف أولي ولغات ودروس تقوية
3: اعمال تطوعية
4: مخيمات صيفية
5: مسابقات داخلية بكرة القدم وسباق الضاحية
جمعية نساء قريوت
لمعت فكرة إنشاء جمعية نساء قريوت في ذاكرة مجموعة من نساء القرية حيث قامت مجموعة من الأخوات وبمساعدة رئيس المجلس القروي بوضع أهداف لهذه الجمعية ومراجعة مكتب الداخلية في نابلس وطرح الفكرة عليهم حيث تم الموافقة على ترخيص الجمعية بتاريخ 17/5/2004 تم تشجيع نساء القرية على الانتساب لهذه الجمعية من خلال الاجتماعات من نساء القرية والتي كان من أهم أهدافها:
1: دورات في التصنيع الغذائي
2: عمل دورات في العمل اليدوي كالخياطة والتطريز
3:ندوات تثقيفية وورش عمل
وقد تم إجراء انتخابات للجمعية بتاريخ 18/5/2006 حيث بلغ أعضاء الهيئة العامة للجمعية 84 عضوا
جمعية قريوت الخيرية
تأسست جمعية قريوت الخيرية عام 1986 كمؤسسة اجتماعية خيرية في فلسطين لتقوم بدورها الخيري والإنساني تجاه سكان القرية والقرى المجاورة انطلاقا من مبدأ الخير والخدمة الإنسانية للجميع. وذلك ضمن اهداف ونظام داخلي يحكم اعمالها ومن جهة أخرى فإنه ينقصها الكثير من الخدمات الجليله والتي اذكرها من هذا الموقع
من اهم احتياجات الجمعية
1: بناء روضة مستقلة تحتوي على أعلى درجات التقدم العلمي
2: سيارة لتخفيف العبء من اجل المساهمة في تفعيل اهداف الجمعية في القرية والقرى المجاورة
3: حديقة عامة للاطفال
4: مكتبة متقدمة لكافة شرائح المجتمع وخصوصا ما يخص الاطفال
5: مشروع عام يدر دخلا للجمعية
6: سيارة اسعاف
الخميس أبريل 11, 2013 5:59 am من طرف الرحمات
